ورد في سورة الأعراف الآية ١٥٦ (وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ) كلمة هدنا هنا بمعني أي رجعنا إليك تائبين مهتدين.
وكما ورد في سورة نوح الآية ٣٣ (وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا) كلمة كبارا هنا بمعني عظيما، وورد في سورة الرعد الآية ٦ (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُ) كلمة المثلات هنا بمعنى الأمثلة، وورد في سورة الرعد الآية ٢٩ (طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) طوبي من الطيب، وورد في سورة إبراهيم الآية ٣٤ (إِنّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) لظلوم كفار بمعني ظالم لنفسة كافر بربه، وفي سورة إبراهيم الآية ٤٣(وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ) هواء أي قلوبهم خالية.
وفي سورة الحجر الآية ١٩ (وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ) موزون بمعني متوازن بدقة تناسب الجو والبيئة ويضم العناصر اللازمة لاستمرار حياته.
وفي سورة الإسراء الآية ٦٤ (وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ) وأجلب أي استحضر واجمع عليهم بخيلك أي بخيلائك وزهوك وبما تغويهم به، ورجلك أي بشخصك ونفسك.
وفي سورة الكهف الآية ٥٥ (أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا) قبلا بمعني أمام أعينهم.
وفي سورة مريم الآية ٥٠ (وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) لسان هنا بمعني ثناء حسنا.
وفي سورة طه الآية ٥٤ (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِأُولِي النُّهَى) النهي هم من ينهون عن ما حرم الله.
وكما ورد في سورة الشعراء الآية ١٤٨ (وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ) هضيم بمعني لين ناضج سهل الهضم.
وفي سورة الشعراء الآية ٢١٥ (وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) اخفض جناحك عبارة تعبر عن التواضع واللين في التعامل مع الآخرين تُستخدم للتوجيه نحو التواضع وتجنب الغرور أو التعالي، وتشجع على معاملة الناس بلطف ورحمة. وورد في سورة النمل الآية ٦٦ (َبَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ) ادارك بمعني تبين وادرك.
وورد في سورة القصص الآية ٣٤ (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا) كلمة ردءا بمعني معينا ويرد عني كيد الكافرين.
وفي سورة العنكبوت الآية ٢١ (يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ) تقلبون بمعني تعودون وترجعون.
وفي سورة الروم الآية ٣٩ (فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ) المضعفون أي الذي يقبل الله عملة ويضاعفه له أضعافا كثيرة.
وفي سورة سبأ الآية ٢٣ (حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ) فزع هنا بمعني زال الفزع، والآية ٤٥ من سورة سبأ (فَكَيْفَ كَان نَكِيرِ) نكير بمعني نكراني عليهم وعقوبتي إياهم.
وفي سورة ص الآية ٥ (إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ) عجاب بمعني عجيب.
وفي سورة غافر الآية ٣٧ (وَمَا كَيْدُ فِرْعَوْنَ إِلَّا فِي تَبَابٍ) تباب أصلها من كلمة تب أي هلك وفشل المعني في الآية هو خسارة وهلاك.
وورد في سورة محمد الآية ٣٥ (وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ) يتركم هنا بمعني أن ينقصكم الله ثواب أعمالكم وهي من الترك أو الإهمال.
وفي سورة الفتح الآية ٢٤ (وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ) بطن مكة المقصود بها الجهة المنخفضة من مكة وهي الحديبية.
وفي سورة الذاريات الآية ٢٥ (قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ) منكرون أي غرباء لا نعرفكم.
وفي سورة الطور الآية ٤٧ (وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَابًا دُونَ ذَلِكَ) دون ذلك ليس المقصود منها أقل من ذلك ولكن غير ذلك العذاب، وتقبل أيضا معني عذاب قبل عذاب يوم القيامة.
وورد جملة (جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) في العديد من سور القران في وصف الجنة وتحتها هنا تعني خلالها.
وفي سورة القلم الآية ٣٠ (فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ) يتلاومون بمعني يلوم كل منهم الآخر.
وفي سورة نوح الآية ٢٦ (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا) ديارهم بمعني حيا يتحرك ويدور.
ووردت كلمة العاجلة في عدة آيات ففي سورة الإسراء الآية ١٨ (مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا) وفي سورة القيامة الآية ٢٠ (كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ) وفي سورة الإنسان الآية ٢٧ (إِنَّ هَؤُلَاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ) والعاجلة يقصد بها الحياة الدنيا لأنها تمر بسرعة وعلي عجل.
وفي سورة النبأ الآية ٦ (أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا) مهادا بمعني ممهدة، والآية ٣١ (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا) مفازا بمعني فوزا ونجاح، والآية ٣٩ (فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا) مآبا أي مرجعا وعودة.
وردت كلمة قتل في القرآن بمعني لعن كما جاء في سورة عبس الآية ١٧ (قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ) وفي سورة البروج الآية ٤ (قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ).
وفي سورة الفجر الآية ٥ (هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ) حجر هنا بمعني صاحب عقل، وأتت بمعني آخر في سورة الأنعام الآية ١٣٨ (وَقَالُوا هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لَا يَطْعَمُهَا إِلَّا مَنْ نَشَاءُ) حجر هنا بمعني مخصصة.
وفي سورة الشمس الآية ١١ (كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا) بطغواها بمعني بلوغها الغاية من الطغيان.
ومن هذا المنطلق فتكون كلمة أرجلهن في سورة الممتحنة الآية ١٢ (وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ) كناية عن رجالهن أزواجهن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق