السبت، 15 أكتوبر 2022

وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى

 أقسم الله سبحانه في أول سورة النجم بالنجم إذا هوي ولا يقسم سبحانه إلا بشيء عظيم وقد فسرت على أن النجم غاب واختفي ولكن هوي لها معاني أخري منها أفل وانتكس واختفاء النجم الفعلي وليس الذي يشاهد ينتج بسبب تغلب قوي جاذبيته وانكماشه على نفسه متحولاً إلى ما أثبته العلم ورصدة بالثقب الأسود الذي لدية القدرة على سحب وامتصاص أي جسم آخر يمر بالقرب منة داخلة مهما فاقة في الحجم؟ إلى أين الله أعلم؟ وما زال العلم حائر أمام هذه الظاهرة.

ليست هناك تعليقات: