ورد في سورة الكهف الآية ١١ {فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا} والمقصود فألقينا عليهم النوم فبقوا في الكهف سنين كثيرة، والمعروف أن الإنسان يتفاعل مع البيئة المحيطة به من خلال مجموعة من الحواس، وأن هذه الحواس تتوقف عند النوم إلا حاسة السمع فإنها تعمل بعد النوم فلو صدر صوت بجوار النائم فإنه يستيقظ فوراً، ومن هنا تظهر بلاغة القران وإحكام كلماته ومطابقتها للمفهوم العلمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق