تعودنا عند دخولنا المسجد بصلاة ركعتين تحية المسجد ولم نتدبر في كنهها والمقصود منها هل هي صلاة وقربة لهذا الجماد المسمى مسجد أم هي صلاة لله رب هذا المسجد ورب الكون كله، أنا أري أن الخطأ في التسمية ففي حديث رسول الله إذا دخل أحدكم المسجد، فلا يجلس حتى يصلي ركعتين، ولم يسميها رسول الله ويصفها بتحية المسجد.
وعلية فتكون النية بصلاة ركعتين لله فقط وليس لتحية المسجد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق