ورد في سورة يونس
الآية ٢٤ (وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا
حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ)
والظن هو الاعتقاد من غير يقين، وهذا هو حال أهل الأرض في عصرنا الحالي
فالتكنولوجيا والعلوم مكنت من التحكم في كثير من الأشياء كإزالة أجزاء من الجبال
وشق القنوات وإسقاط المطر وزراعة نباتات في غير أوانها ومواطنها وإنتاج سلالات لم
تكن موجودة والي غير ذلك ومازال العلم في تقدم واكتشافات كانت بعيدة عن الخيال.
فمن تطرق الي ذلك هو خالق عليم بما سيكون من قدره خلقة في الأرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق